LIBEREZ NOTRE MOULOUDIA D' ALGER

Contacter l'auteur de la pétition

Ce sujet de conversation a été automatiquement créé pour la pétition LIBEREZ NOTRE MOULOUDIA D' ALGER.


Visiteur

#76

2012-06-13 05:46

vive mouloudia

Visiteur

#77

2012-06-13 05:50

na3cha9 mouloudia

Visiteur

#78

2012-06-13 10:44

le Mouloudia Chaabia Djazaïria est aujourd'hui otage d'une poignée de drigeants qui l'ont mené droit vers une faillite financière en raison d'une gestion catastrophique.J'exige leur départ en urgence dés lors qu'ils ont déposé leurs démissions.

Visiteur

#79

2012-06-13 10:54

c'est un moyen pour atteindre notre objectif qui est la libération de notre mouloudia

Visiteur

#80

2012-06-13 11:49

je suis fier d'etres un mouloudeen é j'aime l'algerie grace au mouloudia mon souhait é de voir de grands dérigeants riches cultivés é nationalistes je sais qu'ils existent manifestés vous svp

Visiteur

#81

2012-06-13 11:55

libérez le mouloudia - le noyau du nationalisme - le club qui a contribue dans la lutte contre le colonialisme , le club qui servi le déclenchement de la guerre de libération national par la réunion des 22 chez les derriche (pour l'organisation et le déclenchement de la guerre au 01/11/*1954 ) n'est-il pas temps pour l'Etat afin de rendre un peut de mérite au MOULOUDIA.
JUSQU'A quant il peuvent toléré se massacre.
vive le MOULOUDIA

Visiteur

#82

2012-06-13 12:06

LIBEREZ NOTRE MOULOUDIA D' ALGER

Visiteur

#83

2012-06-13 13:31

il ne faut surtout pas lacher merci pour tous

Visiteur

#84

2012-06-13 14:37

LIBEREZ NOTRE MOULOUDIA D'ALGER

Visiteur

#85

2012-06-13 20:24

Monsieur sauvée notre patrimoine mouloudia club d alger elle s apparient au peuple malheureusement elle est géree par des mal faiteurs merci monsieur le ministre.

Visiteur

#86

2012-06-13 20:30

a tous ces voleurs laissez le mca au dautre jeans serieux degagers

Visiteur

#87

2012-06-13 20:34

svp laisser mouloudia tanquille elle est malade depuis
la signature de son extrait deces en 2001 partez laisser le club a des gens propres pas comme le croc mort de bouhraoua,dealer de ghrib,et le vendeur ambulant de raisin chahamine moi je ne suis ni pour longar ni personne d'autre je suis pour le changement vive mouloudia chaabia d'alger.

Visiteur

#88

2012-06-13 21:00

Sponsor advertising space for this petition. This petition will be featured in the advertisement space at the bottom of this site. We have lots of visitors every day, so this is a very effective and inexpensive way to gain more attention to this petition.


Visiteur

#89

2012-06-13 21:46

le mouloudia n'est pas qu'un club c'est un patrimoine c'est notre amour c'est notre espoir.............que vive le mouloudia

Visiteur

#90

2012-06-13 21:47

c bon krahna m les promese

Visiteur

#91 Premièrement Anis Rahmani

2012-06-14 01:57

يبدو وأن مهام أحذية المخابرات الجزائرية قد توسعت أخيرا لتضاف إليها مهمة ترقيع بكارات بنات الوزراء المتنفذين, بعد أن اقتصرت في البداية على الدفاع عن الإنقلاب على ارادة الشعب وتبرير سياسات القمع والتعذيب وقتل المدنيين وارسال الجزائريين إلى معتقلات الصحراء. هذا ما شعرت به وأنا أقرؤ على صفحات يومية الشروق الجزائرية التعليق الذي نشره حذاء المخابرات المعروف والموظف المطرود من سفارة الكويت لدواع مخلة بالشرف محمد مقدم المدعو أنيس رحماني ردا على مقالي الأخير حول سيده الجديد وزير الإعلام الهاشمي جيار الذي استعار خدماته من سيده السابق العقيد فوزي مدير قسم الإعلام بالمخابرات الجزائرية.

وليس سرا أن محمد مقدم (أنيس رحماني) المعروف لدى الصحفيين الجزائريين بأنه كاتب تقارير ممتاز عن زملائه الذين كان آخرهم مراسل جريدة الشرق الأوسط, ليس سرا أنه يسعى من خلال ترقيع بكارة كهينة جيار ابنة وزير الإعلام, إلى استعادة عذريته أيضا باعتبار أنه حول جريدة الحياة لصاحبها الأمير سلطان وجريدة الخبر التي غادرها قبل أن يتم طرده منها لأسباب مهنية, حولهما إلى منبر دعاية لرئيس الحكومة السابق علي بن فليس بعد أن أوهمه الضباط المسؤولون عنه أن بن فليس هو مرشح الجيش الذي سيهزم عبد العزيز بوتفليقة.

أنيس رحماني الذي نشر كتابا عنوانه الأفغان الجزائريون هو مجموعة من تقارير المخابرات المترجمة من الفرنسية بترخيص رسمي دون أدنى تعديل ولا جهد شخصي ولا إضافة بسيطة, إخواني سابق كان طرفا في مؤامرة حاكها زعيم الإخوان في الجزائر بوجرة سلطاني انتهت بسجن ضابط كشف تورط أخ الوزير في تجارة المخدرات؛ وهو مرشد تسبب في إقالة الأمين العام السابق لوزارة الخارجية عبد العزيز جراد بعد أن سرب الأخير إليه ملفات فساد تدين بعض المقربين من بوتفليقة ليسلمها رحماني للمتهمين تكفيرا عن تأييده لخصم الرئيس في الانتخابات. أنيس أو محمد مقدم نموذج جيد لشخصية البغي التي جسدتها الممثلة المصرية نادية الجندي مع عادل امام في فيلمها خمسة باب والتي تجالس أقوى الفتوات في البار الذي تشتغل فيه لتنتقل من يد إلى يد بعد كل معركة, لذلك لم يزعجني أبدا استخدام وزير الإعلام له حذاء يقذفني به دفاعا عن ابنته كهينة التي ذكرت في المقالة السابقة أنها تغنت بفضائل الإستعمار الفرنسي في الجزائر أكثر من اليمين المتطرف الفرنسي, استخدمه جيار اليوم مثلما قد يستخدمه في المستقبل لاخفاء فضائح ابنه الآخر إكرام الذي ينفق أموال الدولة على بغايا سوهو حي الفجور في لندن والذي اتصل بي يرجوني إلى درجة البكاء أن أتوقف عن ذكر أبيه وأخته بسوء.

الكم الكبير من الرسائل التي استلمتها من القراء, بالإضافة إلى قيام صحف جزائرية مهمة بالإشارة إلى المقال السابق, يجعلني لا أهتم كثيرا لهجومات جريدة الشروق المعروفة بأن مالكها علي فضيل كان مؤسس أول جريدة جنسية في تاريخ الجزائر نصف صفحاتها عن ترقيع البكارة والإستمناء وزنا المحارم والنصف الآخر فتاوى لزينب الغزالي وعمرو خالد والشيخة سهير البابلي, جريدة حولها صاحبها إلى بزنس اغتنى منه هو واخوته الذين لا يحمل واحد منهم شهادة معترفا بها في وقت كان الصحفيون يشتكون من ضعف أجورهم ومن هؤلاء الشهيدة خديجة دحماني التي كانت تجد صعوبة في إعالة والديها الفقيرين لبخل وجشع صاحب الجريدة الذي برع في التجارة باسمها بعد اغتيالها على يد الارهابيين زاعما أنه كان يشجعها منذ بداية مشوارها الصحفي.

الشيئ الذي أستغرب له هو أن صاحب الجريدة التي شتمتني نيابة عن وزير الإعلام كان قد طلب مني عدة مرات ومنذ أشهر قليلة أن أعمل مراسلا لجريدته من لندن, وقد رفضت عرضه لعلمي بأن مقالاتي ستتعرض للرقابة بحكم أن جريدته أعادت نشر بعض ما كتبته في السابق بعد حذف مقاطع مهمة, مثلما رفضت الخضوع لضغوط المخابرات المتكررة للتعاون ليقيني أن هذا الجهاز انحرف منذ مدة طويلة عن خدمة الصالح العام إلى خدمة المصالح الشخصية واقتناعي بأنني صحفي حر ولست حذاء لأحد, كما هو شأن أنيس رحماني وعلي فضيل وآخرين سيرد ذكرهم في مقالات قادمة .

Visiteur

#92

2012-06-14 01:58

Dégager les profiteurs
http://tiny.cc/lh5ufw

#93 Deuxièmement Chourouk Ali Fodil

2012-06-14 02:03

سعد بوعقبة يقصف علي فضيل بالثقيل
الجزائر تايمز
الجزائر تايمز : 19 - 12 - 2010

من بوعقبة إلى سمير الشروقي ! قرأت رد الذي أطلق على نفسه اسم المسمى سمير الشروقي ووجدت ما جاء فيه من أكاذيب لا يمكن أن تصدر إلا عن المعني نفسه وليس الاسم الذي اختفى خلفه. وإليكم الحقائق التي تدمغ الأكاذيب: أولا: حكاية ما حدث في مطعم الشروق مع بنت حجوط لم يفبركها أنيس رحماني بل علم بها مني أنا بعدما غادر الشروق وأسّس النهار.. وأنا بدوري لا دخل لي فيما حدث مع هذه البنت المسكينة التي كانت تشتغل عاملة نظافة في مطعم الشروق مقابل 10 آلاف دينار في الشهر.. وقد جلبها إلى هذه (الوظيفة ) شاب مكلف بالمطعم اسمه مصطفى.. وهو الذي صور ما حدث إما بالاتفاق مع البنت أو مع المعني لست أدري لحد الآن.
وكل ما أعرفه عن الواقعة (الكارثة ) أن مصطفى هذا كان شوشو الفأر المصادة في المطعم.. والبنت كانت الطُعم.. وأذكر أن مصطفى عندما صاد زعيم الأخلاق والقيم في الشروق راح يشنطجه بما صور فقام الفأر المصاد بارتكاب حماقة فطرد مصطفى والبنت الضحية من العمل ! وأراد مصطفى أن ينتقم من الصائدة التي صادها بالصورة والصوت.. فلم يجد أمامه إلا شخصي المتواضع فاتصل بي هاتفيا.. وكنت وقتها أشارك في حفل الذكرى الخامسة لتأسيس قناة العربية في دبي.. فقال لي مصطفى.. يا عمي سعد أريد رؤيتك لأمر يهمك ويهمني.. وفهمت من كلامه في الهاتف أنه يريد التجسس عليّ لحساب صاحبه.. لأنني أعرف علاقته به. فقلت له في الهاتف: لا أريد أن أراك.. ولكنه عندما ألحّ عليّ قلت له: إنني في الإمارات وعندما أعود للجزائر سأنظر في الأمر.وبعد أسبوع عاود الاتصال بي فقلت له تعال إلى "الخبر" حيث كنت أشتغل.. وجاء وانتظرني ساعات لأنني نسيت موعدي معه.. وعندما جئت وجدته ينتظر فقال لي أريد أن أطلعك على أمر هام جدا.. وقصّ عليّ الحكاية.. حكاية الشريط الذي صوره وكيف صوره ولماذا صوره؟ ! فدفعني الفضول لمعرفة صدق ما يقول فانتقلت معه بسيارتي إلى بيته في الحمامات الرمانية..حيث دخلت معه شقة في الطابق الثالث.. وكانت أمه في المطبخ فأدخلني غرفة.. ووضع لي شريطا مصورا على الفيديو مدته حوالي 17 دقيقة.. ولهول ما رأيت جمدت في مكاني لا أستطيع الكلام.. ثم سألت مصطفى عدة أسئلة منها: كيف صورت هذا الشريط فقال لي: إن المصيدة كانت منصوبة لأحد إخوة "الطبة" الكبيرة المصادة فوقعت الطبة في المصيدة.. ثم سألته وما المطلوب مني فقال لي: اكتب عن الأمر في الخبر.. فأنت الوحيد الذي لك المصداقية والشجاعة المطلوبة لفعل هذا.. فقلت له: اعطيني نسخة من الشريط وسأكتب، فقال لي: لا أستطيع إعطاءك نسخة.. ولكن أعدك لو تلجأ الطبة المصادة إلى العدالة بسبب ما تكتبه فسأعطيك نسخة لنقدمها إلى العدالة، فقلت له: لا أستطيع أن أكتب هذا الأمر إلا إذا كانت النسخة الشريطية تحت يدي فالأمور صعبة مع العدالة في مثل هذه المواضيع الحساسية ! ولا أخفيكم أنني قررت أن أحصل على الشريط بأي ثمن وبكل الطرق حتى غير الأخلاقية.. لأنني أحسست بالإهانة الكبيرة إذ كيف تتحوّل المؤسسة التي أضعت نصف عمري المهني في بنائها إلى مكان لمثل هذه الأشرطة؟ ! وبعد أسبوع من الركض وراء صاحب الشريط بلا نتيجة قررت اللجوء إلى حيلة وهي أن أسلّط "الطبة المصادة" على مصطفى نفسه.. فاتصلت بالطبة هاتفيا رغم أنني لا أتحدث معه أبدا.. ولم يرد على الهاتف.. فاتصلت بزلاقي وقلت له: قل لصاحبك إن بوعقبة دخل إلى مستشفى عين نعجة ووجدوه مصابا بمرض السرطان في الرئة.. وهو في مرحلة متقدمة جدا.. وهو بين الحياة والموت.. ويريد رؤيتك.. وتصنّعت الكلام بصعوبة لشدة المرض.. ! وبعد دقيقتين رن الهاتف.. وإذا بالطبة المصادة على الخط وتظاهرت بأنني لا أستطيع الكلام من شدة المرض.. وطلبت منه الحضور إلى إحدى المقاهي في أعالي حسين داي لأطلب منه "السماح" قبل أن أغادر الحياة ! وبعد 10 دقائق وجدته أمامي في المقهى.. وهو لا يكاد يصدق أن المرض قد خلّصه مني !وعندما جلس أمامي قلت له: أنا لست مريضا.. بل أنت المريض ! وقلت له: إن الشريط عندي.. وقصصت عليه بعض المشاهد من الشريط وبعض العبارات من الحوار الذي دار بينه وبين الحجوطية ! والحقيقة أن الشريط لم يكن معي.. لأن مصطفى رفض إعطاءه لي.. وقلت للطبة: إن النسخة التي معي اعتبرها عند أخيك.. وعليك أن تسعى إلى الحصول على النسخة التي مع مصطفى بكل الوسائل.. وداعبته مداعبة خفيفة وهو أمامي منهارا كالفازا المكسرة فقلت له: صحيح أنني قلت لك عند مغادرة الشروق أنني سأنسيك اليوم الذي قررت فيه الاحتيال عليّ.. وقلت لك إنني سأنزع لك سروالك ولكن ها أنت تنزعه وحدك؟ !وعندما قام لاحظت عليه بعض العياء فقلت له مهوّنا الأمر عليه: لا تخف، عاجل الموضوع مع مصطفى أما أنا فأعتبر الأمر كأنه لم يحصل ! لكن على شرط أن لا تبلغ مصطفى بأنني اتصلت بك ! وبعد ساعات حدث ما توقعته فاتصل بي مصطفى وقال لي: إنه ذهب إليه إلى البيت وهدده بالسلاح.. وطلب مني مساعدته فقلت له: لا أستطيع مساعدتك إلا إذا أعطيتني الشريط فقال لي تعال.. أعطيك نسخة منه.. وكان الشريط مخبأ عند أحد أقربائه في "الليدو" ببرج الكيفان.. فانتقلت مع مصطفى إلى هناك وأخذنا الشريط ونسخنا منه نسخة وأخذتها ثم قلت لمصطفى إيّاك أن تقول للطبة المصادة إنني حصلت على نسخة بل قل له فقط إنني رأيت الشريط وليس لي نسخة منه.. وهذا هو السر الذي جعل الطبة تصدّق بأنني لا أحوز على الشريط .. واجتهد في نزع الجانب الجنائي من الموضوع بأخذ الشريط من مصطفى مقابل مبلغ مالي محترم وفيزا لفرنسا.. وأسكت الحجوطية بمبلغ مالي ووقّعها على وثيقة عند المحامي بأن لا تقدم شكوى بالتحرش أو أي شيء من هذا القبيل وأغلق الملف على الطريقة المافيوزية !وأعتقد المسكين أن الملف قد طوي ولهذا تجرأ ورفع قضية ضدي عندما كتبت ما كتبت في "الفجر".. ولكن فاجأته بتقديم نسخة من الشريط إلى العدالة والقضية ما تزال أمام المحكمة على أية حال.وفي البداية كان يقول: إن الشريط لا وجود له إلا في ذهن بوعقبة ثم تحوّل بعد ذلك إلى القول بأنه مفبرك ! وقد يسألني القارئ: ماذا ستفعل بهذا الشريط؟ ! والجواب هو تطبيق المادة 22 الفقرة 6 من قانون الإعلام التي تنصّ على أن المتورط في قضايا مخلة بالشرف لا يكون مسؤولا للنشر في صحيفة.. أشاع أيضا أنني شنطجته بالشريط والحقيقة خلاف ذلك تماما، فقد أرسل لي ذات يوم الزميل جمال بن علي يعرض عليّ ما قال إنه صلح.. فقلت له: إذا أراد الصلح في هذا الموضوع عليه أن يفعل لي ما فعتله له الحجوطية؟ !هذه قصة الشريط كما حدثت معي ولا شيء غيرها.. لعلّي كنت مضطرا إلى ذكر هذه التفاصيل لأن المعني غبي وأعطاني هذه الفرصة بمحاولته الكذب على الناس وهم أحياء يرزقون.. ففضح نفسه بهذه الطريقة !

ثانيا: أما حكاية أنني ارتميت في أحضان أنيس رحماني طمعا في الاستوزار ! فهذه نكتة فعلية.. ولعلها حالة المعني بالأمر إذ كيف يوصلني أنيس إلى جهات نافذة وأنا الذي فرضته كمدير للتحرير قبل أن أغادر الشروق؟ ! والشيء بالشيء يذكر، أنيس لما عرف مني سبب الخلاف مع المعني صدم في البداية.. رفض تنحية اسمي من لوغو الجريدة والإعلان عن رحيلي في العمود.. ومارست عليه الضغط كي يفعل ذلك وفعل ذلك مكرها !والزميل أنيس كان هو السبب المباشر في اكتشاف حقيقة المعني.. حيث جاءني أنيس ذات يوم ليقول لي إن أحد إخوة المعني يرندف للمصونات من العازبات في الجريدة ليرقي لهن يوم الخميس في مكاتب الشروق العربي.. ويقدم حتى هواتف الجريدة كوسيلة للاتصال والرندفة وممارسة الرقية. والذي يكذّب هذا الأمر عليه أن يرجع إلى أعداد الشروق العربي لشهري أفريل ومارس 2006 وسيجد هذا الكلام منشورا في الجريدة.. وأذكر أنني حملت الجريدة التي قدمها لي أنيس ودخلت عند المعني وقلت له إنني لا أقبل مثل هذه الممارسات في المؤسسة.. وكانت هذه هي الشعرة التي قصمت ظهر البعير.. بحيث التف حوله إخوته وقالوا له لو نسكت على بوعقبة سيصبح هو الآمر الناهي في المؤسسة وتصبح أنت مجرد طرطور.. ولعله الآن نادم على أنه ترك إخوته يفعلون ما يفعلون حتى وصل الأمر إلى الأشرطة ! لقد كان إخوته من حوله ينطبق عليهم قول الشاعر المرحوم الشيخ محمد الدحاوي نفر كديدان العفونة حوله: فهم لكل حقيرة نجار.

ثالثا: حكاية أنه وليّ نعمتي وأنه صنعني إعلاميا وماديا ! هذا الكلام قاله مرة أمام الزميل بشير حمادي بدار الاستقلال فضحك عليه.. وقال له: بوعقبة باستطاعتك أن تقول فيه أي ش...يء إلا أنك صنعته إعلاميا.. وقال له: عندما كنت أنا في المتوسط في الميلية كان بوعقبة يكتب التحقيقات عن المنطقة.. وأنت دخلت سنة 1982 إلى "الشعب" وأنا الذي علّمتك الصحافة عندما كنت رئيس القسم الوطني بالشعب وبوعقبة رئيس قسم التحقيقات.. فكيف علمته الصحافة؟ !فتفطّن لحجم كذبه وقال.. صنعته ماديا.. فقلت له حتى هذه أكذوبة.. أنت جئت إلى "الشعب" وأنا رئيس قسم ورئيس تحرير.. وأنت كان ظفرك الخارج من "الفرتلة" الساندال يبري به القلم.. وعندما التحقت أنا بالشروق كنت قبلها مديرا عاما لأكبر صحيفة في البلد وهي "المساء".. في وقت كنت أنت تحتال على العوانس ببيع الطوابع لتعيش.. واحتلت على خناوي وشنشارة وقبلهما علالو الذي أسست معه المنبر الذي موّله الكويتيون ! ولمن لا يعرف حتى ركن فضوليات الذي سرقه من أبي القاسم خمار الذي كان ينشره تحت عنوان مطارق في مجلة ألوان.. هذا الركن أنا الذي ساعدته في تحريره في البداية ونشرت موضوعاته الأولى في جريدة الشعب في أعداد شهر أوت وسبتمبر 1985 ... وكانت الإجابات أنا الذي أعدها بعد أن يقدم لي هو الأسئلة . ! والذي يريد التأكد عليه بالعودة إلى أرشيف الشعب في هذا التاريخ .. وأذكر أنه عندما التحق بالمساء رفضت أن يأخذ الركن معه لأنني أنا الذي أسسته ولكن كمال عياشي رحمه الله قال لي: إنه ركن يصلح للمساء فهي صحيفة غير جادة .. صحيفة منوعات .. !

رابعا : أما حكاية الدار التي بنيتها من أموال المحتال على زملائه ..فأقول له : قطعة الأرض حصلت عليها سنة 1988 أي قبل ميلاد الشروق العربي بأربع سنوات (هل أنشر لك العقد؟ ! ) وبقيت 10 سنوات وأنا أبني من عرق الجبين ..وأكملتها قبل أن ترى الشروق اليومي النور بسنة على الأقل (هل أنشر لك الوثائق؟ ! )لكن المضحك حقا هو القول أنه يرفض مشاركتي وأنا الطمّاع الذي التصقت به .. هل أنشر لك الوثائق التي وقّعتها عند الموثق والتي تعترف فيها بأنني شريك ; وأنا الذي أردت الخروج من المؤسسة بعد أخذ حقوقي لما رأيت ما رأيت من تصرفات في المؤسسة من طرف إخوتك ؟ ! وعلى أية حال قريبا سأرفع الدعوى أمام القضاء .. والذي أخذته بالحبة ستضعه بالعنقود .. ! تماما مثلما أخذت حقي في موضوع الأرباح بواسطة العدالة، هل أنشر لك الوثائق ؟ لكن المضحك حقا هو القول أنه يرفض مشاركتي وأنا الطمّاع الذي التصقت به .. هل أنشر لك الوثائق التي وقّعتها عند الموثق والتي تعترف فيها بأنني شريك ; وأنا الذي أردت الخروج من المؤسسة بعد أخذ حقوقي لما رأيت ما ر...أيت من تصرفات في المؤسسة من طرف إخوتك ؟ ! وعلى أية حال قريبا سأرفع الدعوى أمام القضاء .. والذي أخذته بالحبة ستضعه بالعنقود .. ! تماما مثلما أخذت حقي في موضوع الأرباح بواسطة العدالة، هل أنشر لك الوثائق ؟ !

خامسا : أما حكاية ابنتي في الخارجية فقد تخرجت من المدرسة العليا للإدارة وعينت في الخارجية مثل بقية الخرّيجين من مدرسة الإدارة وحدث ذلك قبل 13 سنة من اليوم أي قبل أن تخلق الشروق اليومي بثلاث سنوات فأين العيب ..؟ ! وهي متزوجة وأم لطفلين وتعمل على شرها مثل بقية الجزائريين ؟ ! أما حكاية رخصة العلاج في الخارج لزوجتي .. فالحقيقة أن الزوجة دخلت إلى مستشفى مصطفى الجامعي بالعاصمة قسم الأمراض الباطنية وبقيت هناك 15 يوما دون أن يستطيع الأطباء فعل شيء لها لأن مرضها أكبر من إمكانيات المستشفى وكادت أن تضيع .. وقد قال لي البرفسور لارادا رئيس قسم الأمراض الباطنية إننا لا نستطيع فعل شيء لها هنا .. وبالفعل اتصلت برئيس الحكومة عن طريق رئيس ديوانه وكان شهما بالفعل ونسي كل الذي كتبته ضده .. وأمر بنقلها إلى فرنسا .. وعولجت في مستشفى كوشا بباريس ... وأجريت لها عملية نزع من بطنها ما لا يقل عن 15 كلغ من الماء والأكياس ولولا أويحيى بعد الله ولارادا لكانت في الآخرة. فما هو العيب في هذا ..؟ !أما قضية المقال الذي كتبته أنا في مدح أويحيى فحدث بالفعل ولكن قبل حكاية مرض الزوجة، هل أذكر لك التواريخ فهي موثقة .. وأذكر أن الرئيس بوتفليقة وقتها كان مريضا في فرنسا والبلاد تغلي بالإشاعات واحد يقول مات ..والآخر يقول في الكومة والثالث يقول راهم يبحثوا عن البديل وبعد ذلك يعلنون الموت. وحدث هذا البسيكوز قبل وفاة بومدين بشهر بحيث بقيت البلاد شهرا كاملا في ظلام لكن في حالة بوتفليقة خرج أويحيى كرئيس حكومة وتصرف كرجل دولة وقال : الرئيس بخير ويتماثل إلى الشفاء وطمأن الرأي العام ..فكتبت عمودا أشكره على هذا التصرف الذي يعكس فعلا أخلاق رجل الدولة ... لكن الفار المصاد من طرف الحجوطية رفض نشره في البداية ربما لأنه يريد أن تبقى أنفاس الجزائريين مشدودة .. لأنه ببساطة غير مهني إعلاميا ولا يفرق بين مسؤولية الإعلامي عن الأمن المعنوي للشعب .. وبين كرهه لمسؤول بعينه .. ! لأن هذا المستوى من المهنية ليس متاحا لأي كان؟

سادسا : أما حكاية أن الناس توسّطوا لي عنده فأرجعني للشروق سنة 1994 فلو كان المجال يتسع لذكرت لكم حقائق تنسيكم في مسلسل الحجوطية والشريط.. !

سابعا : قل لنا يا أيها المسمى سمير الشروقي أسرار حكاية عشيقة الوزراء في الأوراسي وعلاقة الأمر بما يشاع من أن صاحب الحجوطية أراد التهور مع بعض الوزراء "وجوه المحنة" كي يثبت لأصحاب الشروق الحقيقيين بأنه واصل وذراعه طويلة .. ويتصرف في الحكومة ولا مجال لمناطحته ..ونسي المسكين أن القرد كلما صعد بانت عورته .. !وقل لنا أيضا الأوجه التي صرف فيها هذا المسكين عشرات المليارات التي سحبها من حساب الشروق في وقت أعاد جدولة ديون الجريدة لدى المطابع والمقدرة بأكثر من 132 مليار؟ !هل أذكر لك كيف أخذت الشروق بدون قرار من العدالة؟فأنت طلبت في القضية التي رفعتها أمام العدالة ثلاث طلبات هي :

1- الاعتراف بملكية العنوان من طرف الشروق العربي- وليس دار الاستقلال

2 - استرجاع العنوان من دار الاستقلال إلى دار الشروق

3 - التعويض عن استغلال العنوان من طرف دار الاستقلال لحساب دار الشروق.وكان الحكم فقط: الاعتراف بالملكية الفكرية لك وليس لدار الشروق.. !ورفض بقية الطلبات لعدم التأسيس.فهل تقول للناس كيف أخذت العنوان إذن ؟ ! هل أذكر لك حكاية "النقال" الذي استخدمته في تنفيذ الحكم؟ !مكان هذا المحتال ليس التبختر بين (علّية ) القوم إن كان في القوم علّية، بل مكانه السجن لو كانت الدولة دولة والصحافة صحافة... ولكن الله يمهل ولا يهمل !

ثامنا : أما حكاية الخوف في السجن وكتابة اعتذار فهي أكثر غرابة من حكاية الحجوطية .. فأنا الذي سلّمت نفسي للدرك في بئر مراد رايس عكسه هو الذي اعتقل .. ! وطوال مدة الاعتقال والسجن كنت أنكّت ..وحتى المحاكمة في بئر مراد رايس ضحكت في القاعة وأذكر أن القاضي قال لي: هذا يحسب عليك .. ! وبإمكان القراء الرجوع إلى تغطية الجلسة من طرف الصديق شتال في "السلام" فقد ذكر بعض هذه الوقائع.أما في السركاجي فأذكر أن اليوم التاسع من السجن تم اغتيال بوضياف وعندما حضر المحامي إلى السجن ليسأل علينا كنت أسأله عن وضع البلاد بعد حادثة الاغتيال هذه وقال لي: البلاد بخير اهتم بقضيتك.. !وأعطيت المحامي ورقة وطلبت منه إيصالها إلى منزل المرحوم العقيد صوت العرب صالح بوبنيدر .. وقلت لصوت العرب في هذه الورقة .. اتصل بالرئيس كافي وقل له .. سعد يقول لك : أنت في السلطة وأنا في السجن فإنه يفهم وحده كل شيء...وحدث بالفعل ما طلبت من صوت العرب وضرب كافي رأس العدالة بمارطو..وبعد أيام جاءني النائب العام السايح إلى الزنزانة وهو يحمل "الطالكي والكي" وجيء بالكذّاب من زنزانته إلى زنزانتي ..وقال لي السائح : قريبا ستخرجون.. فقلت له لا يكفي الخروج ..بل لا بد من البراءة .. فقال لي ليس من صلاحيات النيابة إعطاء البراءة بل هذا من صلاحيات العدالة ..فقلت له وهل سجننا كان بالعدالة؟ ! وأحسست بالخواف الحقيقي يقرص فيّ حتى لا أتمادى في النقاش مع السايح.. ! والسايح حي ويمكن أن يسأل .. ! فمن هو الخوّاف؟ !أما عن الدرك فقد كان الرائد شاطر يشرف على التحقيق معنا والمحقق كان برتبة مساعد واسمه إدروج.

وأذكر أن الكذّاب قال للرائد شاتر : إن سعد "لعبها لي" وأنا لم أر المقال في محاولة منه للتمصل من المسؤولية كناشر ! وشاتر ما يزال حيا وهو الآن برتبة عميد على ما أعتقد ويمكن أن يسأل من كان منا مرعوبا؟ !وبعد خروجنا من السجن كتبت سلسلة مقالات تحت عنوان "شهر العسل في السركاجي" ونشرت في الشروق العربي في شهر أوت 1993 ويمكن الرجوع إليها للتأكد من كل ما أقول. وحدث بالفعل ما طلبت من صوت العرب وضرب كافي رأس العدالة بمارطو..وبعد أيام جاءني النائب العام السايح إلى الزنزانة وهو يحمل "الطالكي والكي" وجيء بالكذّاب من زنزانته إلى زنزانتي ..وقال لي السائح : قريبا ستخرجون.. فقلت له لا يكفي الخروج ..بل لا بد من البراءة .. فقال لي ليس من صلاحيات النيابة إعطاء البراءة بل هذا من صلاحيات العدالة ..فقلت له وهل سجننا كان بالعدالة؟ ! وأحسست بالخواف الحقيقي يقرص فيّ حتى لا أتمادى في النقاش مع السايح.. ! والسايح حي ويمكن أن يسأل .. ! فمن هو الخوّاف؟ !أما عن الدرك فقد كان الرائد شاطر يشرف على التحقيق معنا والمحقق كان برتبة مساعد واسمه إدروج. وأذكر أن الكذّاب قال للرائد شاتر : إن سعد "لعبها لي" وأنا لم أر المقال في محاولة منه للتمصل من المسؤولية كناشر ! وشاتر ما يزال حيا وهو الآن برتبة عميد على ما أعتقد ويمكن أن يسأل من كان منا مرعوبا؟ !وبعد خروجنا من السجن كتبت سلسلة مقالات تحت عنوان "شهر العسل في السركاجي" ونشرت في الشروق العربي في شهر أوت 1993 ويمكن الرجوع إليها للتأكد من كل ما أقول..وأذكر أن الفريق عباس غزيل - أطال الله عمره - كان قائدا للدرك الوطني آنذاك وقرأ ما كتبت ومن بين ما كتبت أنه قال لي ذات مرة: إذا قالوا لي "هزو" فإنني "نهزك" ولك مني فقط حق أن الذي يعتقلك يقردف لك قبل أن يلقي عليك القبض ! وقلت إنني سلمت نفسي وحرمتها من تقرديفة ! وقال لي غزيل: إن الجماعة سألته عمّا إذا كان فعلا قد قال لي هذا الكلام؟ ! وعندما سألته عن الذي سأله.. قال لي: سألني من له الحق في أن يسألني وفهمت أن الأمر قد يكون حدث من وزير الدفاع آنذاك نزار ! أما الاعتقال الثاني في قضية حجار والأفلان والمؤامرة العلمية فقد نسّق الكذّاب مع حجار من أجل أن أسجن أنا ويخرج هو من الموضوع.. وهذا ما حدث بالفعل.. إذ كيف يعقل أن يسجن الكاتب ولا يسجن الناشر؟ ! والقانون شديد الوضوح في هذه المسألة، ولكن عندما قامت الضجة الإعلامية والسياسية حول اعتقالي: وقامت بها الوطن و (M.B.C ) والعديد من الصحف وأمر الرئيس زروال وزير العدل بإطلاق سراحي بعد قضاء ليلة واحدة في سركاجي.. قام حجار بكتابة فاكس بخط يده وأرسله إلى صديقه الكذّاب في الشروق وقال له "إنني أمرت الجهات المعنية بإطلاق سراح سعد.. وقد سلمت هذا الفاكس للرئاسة.. ولكن مساعد النائب العام مراد ;ير قال لأحد الأصدقاء لو حصلت على هذا الفاكس لسجنت حجار.. ولو أنشر ملابسات هذه القضية لاتضح كم كان الكذّاب هذا دنيئا؟


الجزائر تايمز / سعد بوعقبة /الجزائر
http://tiny.cc/0o5ufw

#94 Troisièmement; la mafisoso au pays des mafiosos rabba lahnak

2012-06-14 02:16

Maarif rachid, directeur de protocole de boutefika

Ancien de l'onat et de l'EGT (la presque propriété privée de M. melzi), c'est un proche de ait adjadjou, avec We aime bouteflika (We aime Eldjazair plutôt) il a financer les déplacements et les soirées du président à l'étranger et en algérie. Pour le récompenser ainsi qu'ait adjadjou, bouteflika l'as désigné comme directeur de protocole. Quand on voit où s'est retrouvé maarif, on comprend pourquoi bouteflika s'est tu sur les multiples scandales qui ont éclaboussé les gestionnaires de l'EGT club des pins (Des centaines de millions de dollars ont été détournées). Le président aurait il touché avec ce groupes occultes des dividendes??

Choufou hnakou février 2012 : http://tiny.cc/1v5ufw

l'homme fort !!!!! sangsue forte

NB: ramarque faite à l'endroit de M. Djazouli, cet chose marif n'aime pas le mouloudia, sinon il ne l'aurait pas utilisé comme tremplin pour ses ambitions personnelles et pour le masrouf de temps à autre. JE NE MENTIONNERAI PAS LES PETITS CONS MANIPULES PAR CE CAID DES TEMPS MODERNES ET SA CLIQUE, CE SONT JUSTE DE PANTINS.

Visiteur

#95

2012-06-14 12:18

a fond avec vous mes freres jusqua la delivrance de notre tres cher club MOULOUDIA D ALGER

Visiteur

#96

2012-06-14 12:40

Le voyou doit disparaître a jamais des affaires de notre tres cher club

Visiteur

#97

2012-06-14 13:25

libérer notre mouloudia

Visiteur

#98

2012-06-14 14:13

protéger notre mca svp

Visiteur

#99

2012-06-14 14:33

laisser le mouloudia tranquile monsieur ghrib le mouloudia elle est grande pour toi tu peut allez vendre comme d'abitute je ne sais pas quoi a la rue de la lure

Visiteur

#100

2012-06-14 16:27

liberez notre mouloudia des escrocs