Le 23 octobre, fini de discuter !

Contacter l'auteur de la pétition

Ce sujet de conversation a été automatiquement créé pour la pétition Le 23 octobre, fini de discuter !.


Visiteur

#1

2013-10-16 21:24

Et que ce soit un nouveau 14 JANVIER.
OUST DU BALAIE.
تونسية

#2 كفى و آرحلوا

2013-10-16 21:35

شربولنا دمنا و آحنا نتفرجوا.. فيق يا مواطن فيق يا تونسي على وضعك ويزي ما كليت على راسك

Visiteur

#3

2013-10-16 21:48

#OccupyANC

Visiteur

#4

2013-10-16 21:54

Les rassemblements du Bardo n'ont jamais rien donné, parce que durant des heures des masses arrivent et d'autres s'en vont. Alors pour une fois, restez sur vos positions et surtout ne quittez la place qu’après une démission effective et non des promesses en l'air. Merci de revenir sur l'Avenue Habib Bourguiba.

Visiteur

#5

2013-10-16 22:07

الجهاد في فلسطين يا منافقين يا تجار الدين, ارحلوا عنا فالشعب تقيأكم.

Visiteur

#6

2013-10-16 22:29

On a élu dans la joie et pour la première fois de notre histoire nos élus à la constituante pour deux objectifs essentiels:
-mettre en place une nouvelle constitution qui permet de rompre avec la dictature et tout ce qui peut permettre sa régénération,
-et engager la Tunisie sur la voie d'une démocratisation véritable
Deux ans après, non seulement ces deux objectifs ne sont pas atteints, mais pire nous voyons tous les indices de remise en marche d'une nouvelle dictature et nous avons enregistré des assassinats de leaders politiques et de nos militaires.

visiteur

#7

2013-10-16 22:38



لماذا يجب أن ترحل النهضة ؟؟

1/ تاريخ الحركة
لقياديي الحركة تاريخ مظلم, و أهم أحداثه تفجيرات سوسة و المنستير و ماء الفرق في باب الجديد و باب بحر, و يصعب تصديق ادعاء القيادات أن بن علي قد لفق التهم بينما كان بامكانه تلفيق أي تهم أخرى دون تهديد الاقتصاد (السياحة) و لعل شهادات بعض أعضاء النهضة السابقين خير دليل على ذلك.
فالنهضة هي السبب في قمع كل المعارضين و كانت ممهدا أساسيا لدكتاتورية دامت 23 سنة أدت الى تجهيل الشعب و الحط من كرامته و استشهاد و تعذيب المئات.
.
2/التجارة بالقضايا الحساسة لضمان تعاطف الشعب
منذ الثورة, استغلت النهضة تعلق التونسيين بدينهم و جهلهم السياسي بعد عقود من الدكتاتورية و ظهرت في حلة البديل المثالي.
فالتجارة بالدين كانت سلاحهم الرئيسي و بدأوا تقسيم الشعب بايهامه أن من يحارب النهضة يحارب الاسلام. و لم تكفهم التجارة بالدين بل تاجروا بالقضية الفلسطينية و كانت العلم الفلسطيني موجودا منذ بداية حملتهم الانتخابية و خطابهم الحماسي أثناء المناخ الثوري أقنع مئات الاف التونسيين أن النهضة ستساهم في تحرير فلسطين.
.
3/المال السياسي
على العاقل أن يتسائل كيف لحركة أعضاءها مشتتين في كل الدول أن تقوم بتنظيم حملة انتخابية ضخمة في مدة لا تتجاوز السنة.. هل تكفي مساندة رجال الأعمال و التضحيات الفردية لربح تعاطف أغلب الولايات ؟
كيف أمكن لحركة النهضة تنظيم حفلات زفاف و ختان جماعية ؟ كيف تمكنت من تركيز مقرات في كل الولايات و أغلب المعتمديات في وقت قصير ؟ كيف تمكنت من سد ديون عدة مواطنين ؟ و كيف تمكنت من جلب البسطاء الأميين لانتخابها بعد ايهامهم بالقيام باستفتاء للتنمية ؟؟
.
4/خيانة المطالب و النكث بالوعود
منذ توليها الحكم, انقلبت على كل المطالب.. سيطرت على السلطتين التنفيذية و التشريعية و خانت المطلب الأساسي الذي اندلعت الثورة من أجله (التشغيل) بل ازدادت نسبة البطالة و الفقر و عوض أمل الشعب بيأس عميق.. و واجهت الشعب بقمع وحشي كلما تظاهر سلميا و رفضت تجريم التطبيع و بل فاجأ رئيس الحكومة السابق حمادي تفجيرات أنصاره بمعانقة الصهيوني 'ماكاين' و احتفلت الأحزاب الحاكمة في السفارات الأمريكية و الفرنسية بينما ترفض الاحتفال بالاعياد الوطنية بدعوى تبذير المال. و قائمة الفضائح تطول..
.
5/مشروع دكتاتورية جديدة
بان الوجه الحقيقي لهذه الحركة الارهابية بعد تسريب فيديو لراشد الغنوشي في حديثه مع بعض أتباعه حول السيطرة على أركان الدولة لفرض الخلافة "السادسة" التي أعلن عنها حمادي الجبالي في "زلة لسان". فالجيش تم اضعافه بحالة الطوارئ و لم يعد الى الثكنات منذ الثورة اضافة الى الجنود الأحرار الذين تم قتلهم في عمليات ارهابية, و أثبتت ممارسات الأمن و العنف المفرط و تصريحات نقابة الأمنيين الأخيرة وجود تعيينات تعتمد على الولاء في وزارة الداخلية مما يؤكد كلام الجرذ الأكبر. أما الادارة, فهي خاضعة للنهضة و أغلب الولاة تربطهم صلة قرابة بقيادييها... و الاغتيالات ليست الا تمهيدا لحالة من الفوضى تسعى من خلالها الحركة لتعويد التونسيين بالمناخ الفوضوي مما يسهل بسط نفوذها و تمرير مشروعها.

Visiteur

#8

2013-10-17 01:58

le 23 c la date butoir !!!!! arretons de discutailler dans le vide,,, agissons en plein dedans,,,, ni anc ni gouvernement ,,, ni mont-deplaisir ,,, on veut reprendre notre tunisie !!!!!

Visiteur

#9

2013-10-17 09:31

الآن الأن وليس غدا النهضة وزوائدها فليرحلوا

Visiteur

#10

2013-10-17 10:06

On a assez patienté.....

Visiteur

#11

2013-10-17 15:26

Ras le bol

Visiteur

#12

2013-10-17 19:02

vive le front populaire

Visiteur

#13

2013-10-18 05:39

Très bonne idée

Visiteur

#14

2013-10-18 08:31

je signe par solidarité mais combien de fois avons ns signé sans résultats concrets on commence a désespérer et je pense que tous les partis sans exception. se fichent du peuple

Visiteur

#15

2013-10-18 20:47

قلو وخر وخر

Visiteur

#16

2013-10-19 22:18

faites pour que cette action reussisse Son echec aura des conseqences desastreuses pour la suite du combat

Visiteur

#17

2013-10-22 20:52

Sans autre connotation sous- jacente, que la SOLIDARITE avec un PEUPLE AMI !

Visiteur

#18

2013-10-22 20:53

La Tunisie va à vau l'eau, trop c'est trop...On veut avancer et non reculer. N'avons-nous pas le droit de vouloir un avenir meilleur pour nos enfants?
Place aux compétences ! URGENCE !!!!!